- تلوث الساحل من تسرّب النفط الذي يسبب مخاطر
بالغة على التنوّع البيولوجي البحري والبري .
- تدهور النظم الايكولوجية بفعل الحرائق .
- تأثير الأعمال العسكرية على النظم البيئية
والثروة الحيوانية والنباتية .
- انبعاثات الغبار والجزئيات من ورش البناء
- تلوث الهواء من حريق معمل الجيّة
- تلوث المياه من تسرّب البيفينيل المتعدد التكلور
من المحوّلات المتضررة
- تلوث التربة من البيفينيل حيث وجدت درجات متنوعة
من التلوث بالمواد الهيدروكربونية في محطة توليد
الكهرباء في الجية، ومستودعات تخزين الوقود في
مطار بيروت، ومحطات البنزين التي تم تفقدها.
- تلوث المياه من تسرّب الوقود من المحطات
المتضررة وتأثير النفط على التسرّبات البحرية .
- تلوث التربة من ملوثات احتراق الوقود في الجية
ومطار بيروت الدولي
- الأضرار التي طاولت قطاع البناء بدت واضحة
المعالم من خلال الدمار الذي لحق بالأبنية وكميات
النفايات التي خلفها. ويقدر حجم الركام بين 2.5
إلى 4 ملايين متر مكعب.
- خسارة الغطاء الحرجي: إن قصف الأحراج وإحراقها
أدى الى خسارة 1800 هكتاراً من الغطاء الحرجي, ما
يساهم في تفاقم مشكلة تلوث الهواء كما ويمكنه أن
يتسبب بزيادة في نسبة الاراضي القابلة للتصحر
- آثار تسرب النفط :صبّ الطيران الإسرائيلي جامّ
غضبه على خزانات الوقود التي تزود معمل الجيّة
الحراري بالطاقة ، مؤدية بذلك إلى تلويث 27 موقعا
على الأقل من الساحل اللبناني شمال الجية بما
يعادل 15 ألف طن من زيت الوقود مغطياً ثلثي الشاطئ
اللبناني، ومكوّناً بقعة نفطية بلغت كثافتها 40
سم، وأتت الرياح لتمتد بها شمالا بطول 150 كلم
لتبلغ الشاطئ السوري، وامتدت بعمق البحر لتصل إلى
30 كلم.